fundamentals of the faith (2) اساسيات الايمان

Table of Contents

 

:موضوع قصة الله مع الانسان

مثل ماتعلمنا المرة الماضية ليه ندرس اسس الايمان ليش بنعبد الله ؟

الله هو اللي بدأ كل شيء كلمة الله تعني ان الله موجود بذاته يعني مكتفي بذاته دائما موجود كلمه الله عندما قال موسى الى الله ماذا تريدان اقول اسمك الى العالم قال انا I’m مافي شيء اسمه انت انا هو الدائمً موجود بذاتي انا دائما موجود ، الله لم يحتاج ان يخلق الانساناو اي مخلوق ليضيف الى عظمته ولاكن الله خلق الانسان ليكون شراكة معهُ لي يمجد الله ، الله لم يحتاج يبرهن ليكون انه موجود ، الله دائمايبقى خارج الزمان و المكان

الارض و السموات كيف خلقت خلقت من مصدر ما هو المصدر الذي كون لنا هذا الكون ؟ هو الله ، الناس يريدون ان نؤمن دون ان نعرفالمصدر .

لنروح لتكوين الاصحاح الاول : [ في البدء خلق الله السماوات والارض. 2 وكانت الارض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرفعلى وجه المياه ]

الناس اسأئو فهم اول ايتين هم مقدمة لما كان يقوله موسى ، الناس اللتي تدعى انهم مؤمنين كانو يقولون ان الله خلق السموات و الارض و ثمخربها الشيطان و اعمرها الله مره اخرى

[ وقال الله: «ليكن نور»، فكان نور ]

هنا بلشت الفكرة النور هو الشكاينة والشكاينة هو مجد الله ، الله هو النور هو الشكاينة .

[ وراى الله النور انه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة. 5 ودعا الله النور نهارا، والظلمة دعاها ليلا. وكان مساء وكان صباح يوما واحدا. ]

[ وقال الله: «لتكن انوار في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل، وتكون لايات واوقات وايام وسنين. 15 وتكون انوارا في جلد السماء لتنيرعلى الارض». وكان كذلك. 16 فعمل الله النورين العظيمين: النور الاكبر لحكم النهار، والنور الاصغر لحكم الليل، والنجوم. 17 وجعلها الله فيجلد السماء لتنير على الارض، 18 ولتحكم على النهار والليل، ولتفصل بين النور والظلمة. وراى الله ذلك انه حسن. 19 وكان مساء وكانصباح يوما رابعا. ]

حاب اضيف شغلة وحدة بالبداية ان الله خلق السموات و الارض و كان يرف روح الله على وجة المياة و قال الله هي كلمة الله .

قال يوحنا بالاصحاح الاول يقول يوحنا [ في البدء كان الكلمة ، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله

2 هذا كان في البدء عند الله

3 كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان

4 فيه كانت الحياة، والحياة كانت نور الناس ]

هنا نفهم بأن الشعب الساكن بالظلمة ابصر بالنور يعني ان الرب يسوع المسيح لم يكن له خطيئة نفهم ان الله و الروح القدس و الرب يسوعالمسيح كانو موجودين في بداية العالم

الله ابدي ازلي مهيمن مسيطر على كل شيء في العالم و في الزمان و المكان و الله يعلم بعد 10 سنوات اين نكن و كيف نكون ، الله يشوفالصورة المكتملة في حياتك لذالك يجب ان نثق بالرب و نمجده الرب يعلم بجميع حياتنا و اوضع لنا خطط كثيرة في حياتنا .

خلق الله الانسان في اليوم السادس ، الله خلق الكون كله في 5 ايام و اليوم السادس خلق الانسان . [ ورأى الله كل ما عمله فإذا هو حسنجدا. وكان مساء وكان صباح يوما سادسا ]

اخطأ ادم و الخطيئة عرضت ادم ، قال الرب لأدم اين انت فقال: سمعت صوتك في الجنة فخشيت، لأني عريان فاختبأت ]

وبعد ما اكل ادم التفاح من الشجرة التي حذر منها الرب يسوع قال الرب لأدم [«لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِقَوْلِ امْرَأَتِكَ وَأَكَلْتَ مِنَالشَّجَرَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ قَائِلًا: لاَ تَأْكُلْ مِنْهَا، مَلْعُونَةٌ الأَرْضُ بِسَبَبِكَ. بِالتَّعَبِ تَأْكُلُ مِنْهَا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ ]

خلق الانسان ليكون شريكاً لهُ و لي يمجد الرب ولاكن اخطأ الانسان و انفصل عن الرب و اصبحت لدية خطيئة

[ وَرَأَى الرَّبُّ أَنَّ شَرَّ الإِنْسَانِ قَدْ كَثُرَ فِي الأَرْضِ، وَأَنَّ كُلَّ تَصَوُّرِ أَفْكَارِ قَلْبِهِ إِنَّمَا هُوَ شِرِّيرٌ كُلَّ يَوْمٍ فَحَزِنَ الرَّبُّ أَنَّهُ عَمِلَالإِنْسَانَ فِي الأَرْضِ، وَتَأَسَّفَ فِي قَلْبِهِ فَقَالَ الرَّبُّ: «أَمْحُو عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ الإِنْسَانَ الَّذِي خَلَقْتُهُ، الإِنْسَانَ مَعَ بَهَائِمَ وَدَبَّابَاتٍوَطُيُورِ السَّمَاءِ، لأَنِّي حَزِنْتُ أَنِّي عَمِلْتُهُمْ ]

كيف ممكن لشخص خاطئ يعطي حل لالله ؟

اراد ادم ان يعطي حل الى ادم ولاكن عجز

[ فانفتحت أعينهما وعلما أنهما عريانان. فخاطا أوراق تين وصنعا لأنفسهما مآزر ]

[ وَصَنَعَ الرَّبُّ الإِلهُ لآدَمَ وَامْرَأَتِهِ أَقْمِصَةً مِنْ جِلْدٍ وَأَلْبَسَهُمَا وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «هُوَذَا الإِنْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا عَارِفًا الْخَيْرَوَالشَّرَّ. وَالآنَ لَعَلَّهُ يَمُدُّ يَدَهُ وَيَأْخُذُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ أَيْضًا وَيَأْكُلُ وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ ]

في سفر التكوين الاصحاح الخامس [ هذا كتاب مواليد آدم ، يوم خلق الله الإنسان. على شبه الله عمله

2 ذكرا وأنثى خلقه، وباركه ودعا اسمه آدم يوم خلق

3 وعاش آدم مئة وثلاثين سنة، وولد ولدا على شبهه كصورته ودعا اسمه شيثا

4 وكانت أيام آدم بعد ما ولد شيثا ثماني مئة سنة، وولد بنين وبنات

5 فكانت كل أيام آدم التي عاشها تسع مئة وثلاثين سنة، ومات

6 وعاش شيث مئة وخمس سنين، وولد أنوش

7 وعاش شيث بعد ما ولد أنوش ثماني مئة وسبع سنين، وولد بنين وبنات

8 فكانت كل أيام شيث تسع مئة واثنتي عشرة سنة، ومات

9 وعاش أنوش تسعين سنة ، وولد قينان

10 وعاش أنوش بعد ما ولد قينان ثماني مئة وخمس عشرة سنة، وولد بنين وبنات ]

الكتاب المقدس هو كلمة الله الموحى بها من الروح القدس. تيموثاوس الثانيه 3:‏16 – كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخللتقويم والتأديب الذي في البر.

نؤمن باالأله الواحد الآب والآبن والروح القدس آله واحد آمين. يوحنا الأولى 5:‏7 فان الذين يشهدون في السماء هم ثلثةٌ الآب والكلمة والروحالقدس وهؤلاء الثلثةً هم واحد.

الخلاص ونوال الحياة الأبدية من خلال المسيح وموته على الصليب من أجل الخطاة. اعمال 4:‏12 وليس باحد غيره الخلاص.لان ليس اسمآخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص.

ممارسة المائدة أو العشاء الرباني هو جسد الرب المكسور لأجلنا والكأس هي العهد الجديد وشركة دم المسيح. كورنثوس الأولى11:‏23-‏25 لأنني تسلمت من الرب ما سلمتكم أيضا إن الرب يسوع في الليلة التي أسلم فيها أخذ خبزا وشكر فكسر وقال خذوا كلوا هذا هو جسديالمكسور لأجلكم. اصنعوا هذا لذكري. كذلك الكأس أيضا بعد ما تعشوا قائلا هذه الكأس هي العهد الجديد بدمي. اصنعوا هذا كلما شربتملذكري.

شركة الجسد الواحد في المسيح يسوع ونحن كنيسة غير منفصلة عن سائر الكنائس التي تؤمن بالرب يسوع المسيح هو مخلص العالم. رومية12:‏5 هكذا نحن الكثيرين جسد واحد في المسيح وأعضاء بعضا لبعض كل واحد للآخر.

كورنثوس الأولى 12:‏12 لأنه كما أن الجسد هو واحد وله أعضاء كثيرة وكل أعضاء الجسد الواحد إذا كانت كثيرة هي جسد واحد كذلكالمسيح أيضا.

نؤمن أن الرب يسوع المسيح سيأتى بنفسه ليخطف الكنيسة ويبقى المؤمنون مع المسيح إلى أبد الأبدين. 1 تسالونيكى 16:‏4 لان الرب نفسهبهتاف بصوت رئيس ملائكة وبوق الله سوف ينزل من السماء والاموات في المسيح سيقومون اولا.

ثم نحن الاحياء الباقين سنخطف جميعا معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء.وهكذا نكون كل حين مع الرب.

الملائكة الساقطة وغير الساقطة

نؤمن أن الله خلق جمعاً من الأرواح الكاملة سُميت بالملائكة. وأحدها سقط بكبريائه وصار الشيطان، أي إبليس. وتبعته بنفس السقوط أعدادكبيرة من الملائكة وصارت أرواحاً شريرة تنشط كعميلة لإبليس وشريكة له. ونؤمن أن الملائكة غير الساقطة حافظت على مكانها المقدس وهيفي محضر عرش الله، ومن هناك ترسَل لخدمة من هم ورثة الخلاص. ونؤمن أنّ الشيطان هو عدو الله والذي يدفع إلى الخطية. وقد قام بإغواءآدم وحواء لارتكاب الإثم، وبذلك أنجز سقوطهما الروحي وأخضعهما تحت قوته مع نسلهما. ونؤمن بأن الشيطان قد دين بالصليب وأنه سوفيُطرح أخيراً في بحيرة النار والكبريت معذباً نهاراً وليلاً إلى أبد الآبدين.

الكنيسة

نؤمن أن كل الذين وضعوا ثقتهم في المسيح هم شعب الله وأعضاء في الكنيسة التي هي جسد المسيح. وقد ولدت الكنيسة في يوم الخمسينبهدف تتميم المأمورية العظمى بالشهادة لشخص المسيح وعمله وببناء المؤمنين. ونؤمن أنّ كلّ المؤمنين في هذا الدّهر يعتمدون بواسطة الروحالقدس إلى جسد واحد روحي هو جسد المسيح، ويصبحون بالتالي جسداً واحداً بغض النظر عن انتماءاتهم وأصولهم. كما نؤمن أن أعضاءهذا الجسد الواحد مدعوون للارتباط أحدهم بالآخر في كنائس محلية بهدف التعليم والعبادة والصلاة والشركة والخدمة والاشتراك فيفريضيتي، المعمودية والمائدة الربانية. ونؤمن أنه، لضمان النمو الفردي والجماعي وللممارسة الصحيحة للمواهب الروحية، يترتّب على كلعضو في جسد المسيح أن يكون مكرساً بأمانة للحضور والمشاركة الروحية والمادية في خدمة كنيسته المحلية ومن خلالها. ونؤمن أن كلكنيسة محلية في بقعة جغرافية معيّنة تمثل الكنيسة الجامعة، جسد المسيح، وإن درجة الأمانة للكنيسة الجامعة تظهر بدرجة الأمانة للكنيسةالمحلية. ونؤمن أن على أعضاء هذا الجسد الواحد مسؤولية وواجب للحفاظ على وحدانية الروح في رباط السلام، مترفعين عن التحزباتوالانقسامات، كما عليهم أن يحبوا بعضهم بعضاً بقلبٍ طاهرٍ بشدة.

المجيء الثاني للمسيح

نؤمن أن الرب يسوع سوف يعود ثانيةً، وأن عودته هذه ستشمل كلاًّ من اختطاف الكنيسة وظهوره المرئي والجسدي على الأرض. وعندما تبلغالضيقة العظيمة أوجها – التي هي إعلان غضب الله العادل على العالم الشرير — يأتي المسيح منتصراً بقوة ومجد عظيم. وبعد هزيمة عملاءالشيطان في العالم، سوف يُعطى الرب يسوع “سلطانًا ومجداً وملكوتًا.” وهكذا يضع الرب يسوع أساسًا للزمن المُتَنبئ عنه بالسلام والبرلكل الكون، وتصير ممالك هذا العالم لربنا ومسيحه

الأبدية

نؤمن أنه عند الموت تنتقل حالاً أرواح الذين آمنوا بالرب يسوع المسيح إلى محضره، وسيبقون هناك في حالة نعيم حقيقي إلى وقت القيامةفي مجيء المسيح. عندها تقوم الأجساد بحالة ممجدة مع المسيح وإلى الأبد في المجد. أما الأشرار فسيبقون بعد الموت في حالة عذابحقيقي حتى يوم دينونة العرش الأبيض. عندها سيقومون للدينونة ويُطرحون في بحيرة النار للعقاب بعذاب أبدي، ويكونون مقطوعين عن الربللأبد.

Leave a Comment